كنت يوما لاعب شطرنج ماهر
أجيد قراءة أفكار المنافس
وأعرف كيف أستغل نقاط ضعفه
وأعزز نقاط قوتى
وأعرف متى أضرب بقوة
أو أتراجع لأحمى ظهرى
أجيد قراءة أفكار المنافس
وأعرف كيف أستغل نقاط ضعفه
وأعزز نقاط قوتى
وأعرف متى أضرب بقوة
أو أتراجع لأحمى ظهرى
متى اسعى للتعادل
أو أعترف بالهزيمة بروح رياضية
أو أتمسك بعدم التنازل عن الفوز
أو أعترف بالهزيمة بروح رياضية
أو أتمسك بعدم التنازل عن الفوز
كل ذلك كان مجرد لعبة
حتى غمرتنى الحياة بتفاصيلها
فأدركت أن لعبة الحياة لا تختلف كثيرا عن الشطرنج
منافسة على المصالح
وصراع من أجل الفوز وتثبيت الأقدم
لكن هناك من يلتزم بقواعد اللعبة
ويرضى بالنتيجة ولو كانت خسارته
واضعا فى حسبانه تفاوت أقدار الناس ومدى قدرتهم على الفوز
حتى غمرتنى الحياة بتفاصيلها
فأدركت أن لعبة الحياة لا تختلف كثيرا عن الشطرنج
منافسة على المصالح
وصراع من أجل الفوز وتثبيت الأقدم
لكن هناك من يلتزم بقواعد اللعبة
ويرضى بالنتيجة ولو كانت خسارته
واضعا فى حسبانه تفاوت أقدار الناس ومدى قدرتهم على الفوز
وهناك من يسعى للتفوق بأى شكل
يسعى للسيطرة دون حساب للمنافس
إن شعر بقدرته لم يتنازل عن الفوز
وإن أحس بضعفه لجأ للغش والطرق الملتوية
لا يعرف مبدءا
ولا يحترم قاعدة
اللهم إلا إرساء قاغدة فوزه وإظهار تفوقه
يسعى للسيطرة دون حساب للمنافس
إن شعر بقدرته لم يتنازل عن الفوز
وإن أحس بضعفه لجأ للغش والطرق الملتوية
لا يعرف مبدءا
ولا يحترم قاعدة
اللهم إلا إرساء قاغدة فوزه وإظهار تفوقه
يبدوا فى البداية قويا لا يقهر
لكن سرعان ما يتبين غشه وتصيبه الدائرة
لكن سرعان ما يتبين غشه وتصيبه الدائرة
لكن يصبح سقوطه مدويا
وفضيحته مجلجلة
وفضيحته مجلجلة
فللكون سنن وقواعد
من خالفها فعليه وحده اللوم والخسارة
" فلن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا"
" فلن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا"
No comments:
Post a Comment